بن الحسین بن ابی الخطاب عن صفوان بن یحیی عن داود بن فرقد عن زید الشحام عن ابی عبدالله علیه السلم قال لی اتدری ما امروا بمعرفتنا و الرد الینا و التسلیم لنا احمد بن محمد بن عیسی عن الحسین بن سعید عن حماد بن عیسی
انجام
فهذا التأویل کما تری لا یناسب الاحادیث الاولة حیث قال یکون بعد القائم اثنا عشر مهدیا من ولد الحسین ع و الله اعلم بحقیقة الحال هذا اخر ما اوردنا جمعه فی هذا المختصر حامدین لله و مصلین علی نبی
علیهم من ام الدین و نهجه بالتخفیف ای اوضح طریقه و ابان لهم من نهجت الطریق ابنته و اوضحته و قد یجئ نهجته بمعنی سلکته بعلم قد فصله ای سبب علم الهی ازلی افاد تفصیله علیهم فی القرآن ان کان فاعل بین هو الله او بعلم نبوی فصل به مجملات الکتاب ان کان الفاعل هو الرسول و دین قد اوضحه و الول اشارة
انجام
لغلبته الظلمة و الجهالة علی قلوبهم و استیلاء غشاوة الطبیعة و دون المعصیة علی [...] و العشرون کونها قد اظلمت علیها ایامها و لکثرة الفتن و الجور و الظلم فیها [...] قطع ارحامهم بعضهم عن بعض عن بعض الثالث و العشرون و ینفک دمائهم بعضهم [...]
الحمد لله... و بعد فهذه عجالة کافية و رسالة وافية في تحقيق اقوال في مسئله امرت بشرحها و تنقيحها و تفصيلها و توضيحها و ايضاح ما اتجه عندي فيها
انجام
من حضرته العفو عما وقع في تلک الرساله من الهفوت و ان لانساني من صالح الدعوات و الملتمس من اخواني ان ينظروا الي هذه الاوراق بعين الرضا الجميله فانها عن کل عيب ...
و اي ابيات الجامع لها اولي و قد استوا لو طان ملکا اخر انصا جامع [...] فلکان جار جا المرکز مشتمل الممثل علي احدهما اشتمال ساير الممثلات علي امثالها و هو المسمي بالمدير
انجام
بالحروف الذي هو الواجب واجب و النهي عن المنکر الذي هو اعدام (؟) واجب ايضا و الامر بالمعروف الذي هو المندوب ...
الحمد لله الذي اغانا بآثار اهل البيت عن القول بالراي و الجزاف و صلي الله غلي محمد و آله الذين اهتدينا بانوارهم في ظلمات الاختلاف و سلم فهذه نخبه وجيزه فيما لابد
انجام
و دخول الحرمين و من حصره في الماثور فقد اخذ باليقين و تقرب من ثمانين و هو ضرب الکفين علي التراب الاهر من غير
قوله و اما رسمه باعنبار العلميه اه اقتضي اثر الحاجبين في تقديم المعني العلمي للاهتمام به حيث انه بهذا المعني فسره في هذا الکتاب و تم نقتف اثر العلامه في النهايه
انجام
فلو کان الظن بالموضوع حجه بلاکلام کما نقول فلابد علي قولک حجه الشهره بهذا التقرير مع انک لاتقول به فليتدبر قوله
