واقف بر وضع مشارالیه با (؟) توجهی توان دانست که موضع معین او کجاست پس اسامی چهار حرفی بمجرد انکه نشان دهند بخانه که محل ماده اسب ترتب اندراج یابد در نظم و این طریق شریفست تا غایت عزت مختفی بود. و از ناظمان معما درین زمان مبارک بحکم وقت ظاهر شد.
(؟) الاسماء الحسنی فادعوه بها بدانکه ضابطه کلام حضرت امیر المومنین علی بن ابیطالب ع که عبارت از جفر جامع است در ابتدا رکن الاسماء اورده اند که چون عارف بذکر حمد و ثنای حضرت باری تعالی ناطق گردد
عن الامام الهمام علی بن الحسین علیهما السلامبلوا حرف الحموم بالسویق و العسل ثلث مرات و یحول فی کل مرظ من اناء الی اناء و سقی الحموم فانه مذهب الحمی و انما عمل بالوحی او (؟) احرق فی اصول الورد ورق الزعفران انبت الورد
سبحانک اللهم یا الهی قد نزلت من سماء عز احدیتک میان الوجود بجودک و رحمانیتک و امطرت من یحبک سماء عزفروا امطار فیوضات صمدانیتک حتی سالت بهذه الموهبه العظمی
انجام
علیک و ما من نور الا و قد اشرقت لک و ما من شمس الا وقد اطلعتها الیک و ما من روح الا و قد ارسلتها بک و انک انت تک.ن من
مؤلف
عباس بن الحسین علي النوري الأفندي، البهاء ابن عباس عبدالبهاء
الحمد لله الذی اظهر الشمس بقدرته و الاح النور بقوته و اطلع الوجه من قمص الامر بحکمته و انطق الورقاء بلحنه البدیع و حرک خیط الوجود بما رشح به من آیات محبته و اوقد سراج الحب فی مشکاه عظمته و زجاجه رحمته و
انجام
بدررها و لا من مبحث الاوقد حاضرتک بنفائس غررها و عیونها و لا من شمی الا و قد اطلعتها علیک و لا من رمز الا و قد اطلعتک علی مغزاه و زبدته و لا من مبشره الا و بعث بها الیک
المنفصل ینعدم الصورتان و یحدث واحدة نعم الاشراقیون منهم عن بقاء الصورة الجسمیة مع طریان الاتصال و الانفصال و اما النفوس الناطقة الانسانیة فبعضهم قائل بقدمها
انجام
یخرجان من المصراع الثالث کلما علم مما سبق و الباء اذا وقع فی المرتبة الثالثة و هو مرتبة المأت صار الراء فی قوله بابارا لطیفة و ایهام لا یخفی علی الفطن العارف
ان وجود النفس الانسانیه امر فطری لانها معلومه لکل انسان بالعلم الحضوری و الکاسب و النکتسب هو العلم الحصولی ف لایحتاج الی دلیل و اسم النفس و ال علی مدلولها کما قال الحکیم ارسطوطالیس
انجام
فناء و فی المعرفة الکاملة و العلم التام فیکون ذلک منتهی به [...] و انهم بربهم و لله الحمد رب العالمین
ومما يدل على ذلك ان المانع من قبول الفيض التضاد والكثافة الطبيعية ولذا اذا تركبت الاجسام البسيطة المتضادة الطبائع واعتدلت استعدت بذلك لقبول الفيض والحياة بقدر الاعتدال والتوسط الذي هو تنزه عن جميع الاضداد وجمع لها باسرها
انجام
عماهم فيه فسألوا ربكم درجاتهم واصبروا على نوائب دهركم تدركوا سعيهم
مؤلف
الحسین بن عبدالله بن الحسن بن علي البلخي البخاري، أبوعلي شرف الملک ابن سینا الشیخ الرئیس
مشکوک