و به نستعین و [...] بمحمد و اله اجمعین صلوات الله علیهم اجمعین و هو یشتمل علی مقدمة و مسائل فی تعریف البیع اعلم ان العقد بحسب اللغة جعل الشیء ذا عقدة و عقد الحبل جعله کذلک و تفسیر صاحب القاموس با الشد کتفسیر صاحبی الصحاح و مختار الصحاح
انجام
و الکلام فی کون البدلیة بین المالین و هذا الذی ذکرنا ان الاباحة علی تقدیره غیر معقولة ثالثها من جهة المورد اذ من الواضح المتعین ارادة وقوع ذلک فی مورد المبایعة و هذا هو الذی ذکرنا من ان توهم المتعاطین البیعته مؤید لا منافی کونها بیعا و قال
الحمدلله الاحد الواحد من جمیع الجهات لا شریک له لا فی الذات و لا فی الفعل و لا فی الاسماء الحسنی و لا فی الصفات و الصلوة علی من ارسله هدی للکائنات و علی آله الطاهرین ائمة الهدات
انجام
و فوق کل ذی علم علیم یأتی امکان الجامع الحقیقی الآن یقینا و عدم جواز التجزی یآبی الامر بالمعروف و النهی عن المنکر من غیر من کان جامعا و کان کلاهما باطلا و کان الله علیم
الحمدلله رب العالم و الصلوة و السلام علی اشرف اولاد الادم الذی هو للانبیاء خاتم و علی اله انهم صاحب الکرم اما بعد این چند حدیثیست که حماد از امام ششم روایت کرده
انجام
و صلی رکعتین علی هذا و یداه مضمومتا الاصابع و هو جالس فی التشهد فلما فرغ من التشهد صلی و سلم وقال یا حماد هکذا صل
الحمدلله الذی سهل لنا الوصول الی مدارک الشرایع لنهتدی فی ظلمات الجهل و الظلام الی مسالک الحلال و الحرام و صفا علی تهذیب المسائل بالدلایل لنفوذ بتهایة الارشاد و منتهی الاستبصار فی معرفة الفروع و الاحکام
انجام
فی هذا الخلق حد منذ قبض الله امیرالمؤمنین علیه سلیم و لا عمل فی الحق الی یوم الناس هذا ثم قال والله لا تذهب الایام
کتاب الطهاره من اراد الصلوت و هو محدث فلیتوضاء و فرض بوضوء غسل الوجه و الیدین مع المرفقین و مسح ربع الرائس و غسل الرجلین مع الکعبین و سنه تسمیه الله فی ابتداء الوضوء و السوال
انجام
عند عدمعهم اولا و البیین او صلوا الیه فهو لمن اعتقد فی الصحه و المرض ولادهم و لا یدخل الا اموالب الات و لا مولی لاولی الا عند عرمهم و ان کان له اموالا اعتقد و اعتقهم فهی بطله تمت
الحمد لله الذي اغانا بآثار اهل البيت عن القول بالراي و الجزاف و صلي الله غلي محمد و آله الذين اهتدينا بانوارهم في ظلمات الاختلاف و سلم فهذه نخبه وجيزه فيما لابد
انجام
و دخول الحرمين و من حصره في الماثور فقد اخذ باليقين و تقرب من ثمانين و هو ضرب الکفين علي التراب الاهر من غير
الحمدلله الذی حول الاصل الواحد لنا الی الامثلة المختلفة الذکر و الانثی و ما سواء و بث منهما رجالا و نساء الی الامهات و الاباء و الصلوة علی المعانی المقصودة من هؤلاء محمد و اله الاصفیاء
انجام
بکثیر ابدل اللام راء و الزمان زوال النیر الاعظم من مکانه و البئر حفیر نابع و اللوح ما لاح منه مرقوم القلم ما رقم به الخط فی اللوح و قس علیه تهتدی انساء الله تعالی
نحونا باسمه فی کل فعل و حرف طلب البرکة و دفع الا لام و بحمده شکره و ثناءه جل جلاله فی کل کلمة و کلام و صلی الله علی محمد و اله
انجام
فمع الحرکة یتبعها ساکنا و مع [...] یظهر متحرکا و مع ساکن البعد تسقطا و یصیر متحرکا و [...] الحرکة وقفا و یصیر بذکر المعوض عنه و الناصبة و الجازمة ساقطا و اللام بدل عن المعوض عنه ابدا و قس علی ذلک غیرا
الحمدلله الذی لا تدرکه الابصار و لا تحیط بکنهه الافکار الذی بعد فلا یری و قرب فشهد النجوی و الصلوة علی رسوله الذی هدانا الی غوامض معالم الدین و کشف نقاب الجهل عن وجه الیقین
انجام
بین الاسم الجنس الافرادی و اسم الجنس الجمعی ان الاول ما وضع للحقیقة بلغ فیه اعتبار الفردیة و یصدق علی القلیل و الکثیر کالسمن و ان الثانی ما وضع للحقیقة لکن وجودها اکثر من فردین کالکلم و لا یلزم من انتفائه انتفاء الواحد و الاثنین َش
حمدویه بن نصیر الکثیر قال حدثنا محمد بن الحسین بن ابی الخطاب عن محمد بن سنان عن حزیفة بن منصور عن ابی عبدالله قال اعرفوا منازل الرجال منا علی قرر روایاتهم عنا محمد بن سعید الکثیر بن مذیر
انجام
اقصدنا الیهم فی الحدید یقودنا اخر ثقة ماضی الخبان مضم خددنا لهم فی الارض مد سوء فعلهم افادید فیها للمسیئین منقم حریرة مسهم العبدی حدثنا مفروق قال اخبرنی الحسن بن علی بن النعمن قال حدثنی ابی علی بن النعمن عن محمد بن سنان عن ابی
السابقه و خيرها اوسطها لانحيار ضعف ما دل عليه سندا و دلاله بالشهده المحصله فضلا عن المنقوله فان فهم المش عليه المدار في موضوعات الاحکام مع ان مقتضي القاعده
انجام
الي هنا و ارتفع قلم الامام فقد تم ما اردنا استنساخه من هذا الکلام في هذا المقام و الصلاه علي خير الانام محمد و آله الکرام و الحمد لله علي ما اولانا في الافضال و الانعام و هذا خير اختتام
الحمد لله رب العالمين و الصلوه و السلام علس خير خلقه محمد و آله الطاهرين و لعنه الله علي اعدائهم اجمعين الي يوم الدين القول في الخيار و اقسامه و احکامه مقدمتان الاولي الخيار کل في الصحاح
انجام
للغير بداعي امر الله تعالي استحق ايضا اجره في ذلک الغير [...] في قول الله تعالي لنبينا و لا[ ... ]لنبينا صلوات الله عليهم قل لا اسئلکم
و بود هر عاقلي در خود نعمتهاي زيادي بحسب مرتبه ادراک و مقام فهم در به و نظر ديابد از آلات و جوارح و قواي ظاهره و باطنه با جزم بآنکه اين نعم از غيري باو رسيده است
انجام
باشد از غير جهت تقليد در چنين مسائل بر ائ تقليدي نيست و هو العالم بحقايق احکامه و الصلوه علي نبي... اعدائهم و مخالفيهم ابدا الآبدين