هل الامر بالشيء علي الاطلاق يقتضي ايجاب مالايتم الا به من المقدمات ام لا و تحقيق هذا الموقف علي هذان مقدمات الاولي في تقسيم
انجام
قسمين قسم يکون الشيء الواجب المشکوک اطلاقه و اطلاقه و تقيده واجبا کالحج المعلوم بالاجماع مثلا و لکن لانعلم ان وجوبه نفسيا بعد الاستطاعه قسم الشک في الاطلاق و التقييد بالنسبه علي الواجب
الحمدلله رب العالمین و الصلوة و التسلیم علی سیدنا محمد خاتم الانبیاة و المرسلین و قائد العز المحجلین جعلنا الله منهم و جمیع المسلمین امین و نساله ان یوفقنا و المسلمین لما یجب و یرضنا
انجام
سورة الکافرون ولی دین بالفتح سورة تبت ابی لهب بفتح الها حمالة بالنصب سورة الاخلاص کفوا بابدال الهمزة واوا
و عنه یجب في محل الاستنجا سبعا و لا یجب فی الثوب و سایر البدن عدد حکاه الامدی و ما اجزا غسله ثلثا اذا غسله سبعا ففی زوال طهوریه الزاید علی الثلث الی السبع
انجام
دفع الی عزیمة عشرة دراهم من الزکاة ثم قبضها منه وفاء عن دینه لا اراه اخاف ان یکون حیلة فصل و من عزم لاصلاح ذات المسلمین فی تسکین فتنة یخاف وقوعها بین قبلتین او بلدین او محلتین دفع الیه
القول فیما یجب ازالة النجاسة و فیما نجیب عنه و فی کیفیتها اما الاول فتجب وجوبا مشروطا بوجوب الغایة الصلوة بلا خلاف [...] بل علیه الاجماع [...] و الاطلاقات الداله علی وجوب
انجام
بها لاختلاف العنوانین نظیر ما قلنا فی اخبار رصالة الجلی بالنسبته الی الشبهه المحصوره و لو سلم عدم الفرق بین بین العنوانین او شمول روایة الطرح للمختلط فغایة الامرین لدن الامر فی کلا الصننفین فی الاخبار لیس للوجوب بل اقصاه افادة الجواز فتدمه
الحمد لله الذي اخترع الاحکام و انزل القرآن للاحکام و ارسل رسوله اعلام و علبه الصلوه و السلام و علي آله الکرام اما بعد قهذه نبذه في بيان البدعه السفية و اسنة السنية الرفيقه
انجام
الجواب فقل له رجل صلي و في کم خبر الکلب و فم مشرود و الله و اعلم بالصواب و صلي الله علي خير خلق سينا محمد و آله و صحبه اجمعين
الحمد لله رب العالمين و الصلوه و السلام علس خير خلقه محمد و آله الطاهرين و لعنه الله علي اعدائهم اجمعين الي يوم الدين القول في الخيار و اقسامه و احکامه مقدمتان الاولي الخيار کل في الصحاح
انجام
للغير بداعي امر الله تعالي استحق ايضا اجره في ذلک الغير [...] في قول الله تعالي لنبينا و لا[ ... ]لنبينا صلوات الله عليهم قل لا اسئلکم
الحمد لله الذي اغانا بآثار اهل البيت عن القول بالراي و الجزاف و صلي الله غلي محمد و آله الذين اهتدينا بانوارهم في ظلمات الاختلاف و سلم فهذه نخبه وجيزه فيما لابد
انجام
و دخول الحرمين و من حصره في الماثور فقد اخذ باليقين و تقرب من ثمانين و هو ضرب الکفين علي التراب الاهر من غير