الحمد لله الذي اغانا بآثار اهل البيت عن القول بالراي و الجزاف و صلي الله غلي محمد و آله الذين اهتدينا بانوارهم في ظلمات الاختلاف و سلم فهذه نخبه وجيزه فيما لابد
انجام
و دخول الحرمين و من حصره في الماثور فقد اخذ باليقين و تقرب من ثمانين و هو ضرب الکفين علي التراب الاهر من غير
و به نستعین و [...] بمحمد و اله اجمعین صلوات الله علیهم اجمعین و هو یشتمل علی مقدمة و مسائل فی تعریف البیع اعلم ان العقد بحسب اللغة جعل الشیء ذا عقدة و عقد الحبل جعله کذلک و تفسیر صاحب القاموس با الشد کتفسیر صاحبی الصحاح و مختار الصحاح
انجام
و الکلام فی کون البدلیة بین المالین و هذا الذی ذکرنا ان الاباحة علی تقدیره غیر معقولة ثالثها من جهة المورد اذ من الواضح المتعین ارادة وقوع ذلک فی مورد المبایعة و هذا هو الذی ذکرنا من ان توهم المتعاطین البیعته مؤید لا منافی کونها بیعا و قال
الفصل الثانی فیما بنی علیه کتاب التجارة فی بیان عقد هو البیع و شروطه ئ ادابه و اعلم ان العقد عبارة عن جعل الشیء ذا عقدة و لما [...] بها غالبا الی ربط الحبلین و شبههما کنی به عن ربط امرین
انجام
و انما یستحق العامل [...] باالعمل و اما جواز العمل فلا یتوقف علی شیء من الاجارة و امر الامر بالضرورة نعم لو کان تصرفا فی مال الامر یستحق فانما یتوقف علی رضاه و لا علی الاجارة و الظاهر انه من طغیان قلمه الشریف
الحمدلله رب العالمین و صلی الله علی محمد و اله الطاهرین فی اصول الفقه و بیانه موقوف علی ذکر مقدمة و مطالب اما المقدمة ففی تعریفه و بیان موضوعه و ذکر غایته لحصول النضرة التام فی کشف المرام
انجام
الاربعة بوصف کونها و [...] و مقتضاه خروج مباحث الاجتهاد و التقلید و ما یبحث عن المحبة مثل الکتاب حجة و اسنة حجة و هکذا و خرج مخروج البحث عن محبته [...] و الاجماع المنقول [...] القاعدة یقتضی خلافه نظر الی ان البحث بها [...] هو عن
الحمد لله رب العالمين و الصلوه و السلام علس خير خلقه محمد و آله الطاهرين و لعنه الله علي اعدائهم اجمعين الي يوم الدين القول في الخيار و اقسامه و احکامه مقدمتان الاولي الخيار کل في الصحاح
انجام
للغير بداعي امر الله تعالي استحق ايضا اجره في ذلک الغير [...] في قول الله تعالي لنبينا و لا[ ... ]لنبينا صلوات الله عليهم قل لا اسئلکم
کتاب الطهاره من اراد الصلوت و هو محدث فلیتوضاء و فرض بوضوء غسل الوجه و الیدین مع المرفقین و مسح ربع الرائس و غسل الرجلین مع الکعبین و سنه تسمیه الله فی ابتداء الوضوء و السوال
انجام
عند عدمعهم اولا و البیین او صلوا الیه فهو لمن اعتقد فی الصحه و المرض ولادهم و لا یدخل الا اموالب الات و لا مولی لاولی الا عند عرمهم و ان کان له اموالا اعتقد و اعتقهم فهی بطله تمت