الحمد لله رب العالمين ... في التعادل و الترجيح و حيث ان موردهما الدليلان المتعارضان فلابد من تعريف التعارض و بيانه و هو لغه من العرض بمعني الاظهار
انجام
رجح الله ما نرجوا التوفيق له من الحسنات علي ما مضي من السيئات بجاه محمد و آله ساده السادات عليهم افضل الصلوات و اکمل التحيات و علي اعدائهم اشد اللعنات و اسوء العقوبات آمين
کتاب الطهاره قال الله تعالی یا ایها الذین آمنوا اذا قمتم الی الصلوه فاغسلوا وجوهکم و ایدیکم الی المرافق فامسحوا بروسکم و ارجلکم الکعبین ففرض الطهاره غسل الاعضاء
انجام
ثابت بیقین و وقع الشک فیما زاد الی السته و ذلک سهمان فصار خمسه لها من اثنی عشر سهما و للابن سبعه من اثنی عشر سهما والله اعلم بالصواب تمت الکتاب