بعد عرض العبودیة و الاخلاص لدی مولانا و سیدنا و شیخنا و قدودتنا الشیخ العلامه الفقیه و الامام الفقاهه النبیه قدوه المحققین و عمده المدققین مولانا بهاء المله و الحق و الدین ادام الله
انجام
بالتکلیف و التصدیع بهذا الخبط و التشویش بضعف هذا البحث و الخط لازال فضلکم مورودا و ظلکم مقصودا و عزکم ممدودا و نشاتکم مکمودا